منوعات

رحلة إبداعية مع محمود عبد العزيز: أسرار وكواليس

رحلة إبداعية مع محمود عبد العزيز: أسرار وكواليس

في حوار مليء بالذكريات والحنين، يتحدث الفنانون عن تجاربهم مع الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وكيف أثرت شخصيته الفريدة على زملائه في العمل الفني. هذا المقال يستعرض بعض اللحظات التي لا تُنسى من كواليس التصوير.

لقاء لا يُنسى مع محمود عبد العزيز

يتذكر أحد المتحدثين لقاءه الأول مع محمود عبد العزيز، حيث كان يجلس ويستمع بعناية. ويمتاز محمود بحركة شهيرة عند التفكير، مما أثار فضول زملائه. يقول المتحدث: “مش هنسى يوم قعدت مع الأستاذ محمود عبد العزيز، ولاقيتك قاعد بتسمع”.

شخصية لا تُنسى

يتحدث المتحدث عن شخصية كين التي كانت محور النقاش، وكيف أنها لم تكن مكتوبة على الورق بالطريقة التي تم تمثيلها بها. يوضح: “لكن كان واضح إن في شخصيات كده اللي هو أنت ممكن تعمل فيها أي حاجة مظبوطة والناس تقبل”.

التفاعل مع محمود عبد العزيز

يتحدث المتحدث عن تفاعله مع محمود عبد العزيز، وكيف كان الأخير يتمتع بحدس فريد. يقول: “محمود عبد العزيز كان عنده حاسة غريبة يا أخي”، مشيرًا إلى قدرته على تقييم الأشخاص بسرعة ودقة.

العمل مع الأسطورة

يتحدث المتحدث عن تجربته في العمل مع محمود عبد العزيز، وكيف كان يستعد للمشاهد المشتركة بينهما. يصف هذه المشاهد بأنها كانت master scene، ويقول: “أنا كنت بحضر قبلها بيومين تلاتة”.

الاستعداد والتحدي

يؤكد المتحدث على أهمية التحضير الجيد للمشاهد التي تجمعه بمحمود عبد العزيز، مشيرًا إلى أنه كان يذاكر المشهد ويعيده عدة مرات لضمان الأداء الأمثل.

في الختام، يظل محمود عبد العزيز شخصية لا تُنسى في عالم الفن، وقد ترك بصمة لا تُمحى في قلوب زملائه وجمهوره على حد سواء.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى